روايات الشفق Twilight للكاتبة المبدعة ستيفني ماير مورغان
الروايات باللغه العربيه عديد من السيرفرات
الروايات باللغه الانجليزيه عديد من السيرفرات
سلسله مصاصى الدماء الرومانسيه من اجمل واروع
الروايات فازت بالعديد من الجوائزوبيعت 70 مليون
نسخه على مستوى العالم وتم ترجمتها الى 37 لغه
..مقدمه ..
من منا لم يسمع يوماً عن مصاصين الدمـاء
لكـن .. هــل سمعتـم من قبـل عن مصاصين دمـاء نبــاتيــن
يدرسون في الثانوية ، يلعبـون البيسبولـ ، وفوق ذلكـ يحبـون البشـر!
عندما يقـودكـ الحب للتعلق بمصاص دمـاء .. فما الذي يمكنكـ أن تفعله
حينما يكـون مقـدراً لكـ العيـش خالـداً .. فلأجـل ماذا تعيـش .. !
فكـرة جديـدة وجميلة تطرحها الكاتبـة الرائعـة “ستيفـاني ماير” عبر سلسلـة
روايات “Twilight“سلسلـة الشفق أو الغسق
حصلت الكاتبـة على لقب كاتبة العام لعـ 2008 ـام بعد أن باعـت
أكثر من 22 مليون نسخة من كتابها في عام 2008 وحده ، وبذلكـ تكون
باعت من روايتها أكثـر من 42 مليـون نسخة منذ العام 2005 وإلى الآن ،
وترجمت روايتـها إلى 37 منها اللغه العربيه، احتلت رواياتها لائحـة أفضل
المبيعـات في صحيفة نيويوركـ تايمز في آخر سنتيـن .
يدأت هذه السلسلة في عـام 2005 باسم “Twilight” وهي سلسلة خيالية رومانسية
موجهة للمراهقين ، تدور أحداثها حول مجموعة من مصاصين الدماء اللذين يتعايشون مع مجموعة من البشر ،
ويقع إحدى المصاصين بعشق إحدى البشريات إلا أنه في نفس الوقت لايستطيع أن يقترب منها لأنه إن فعل فسيمتص دمها حلو المذاق!
بعد النجاح المذهل الذي حققته هذه الرواية أتبعتها الكاتبة بإصدارات ثلاث أخرى
كثيرون ممن قرأوا الرواية أكدوا أن الرواية مشوقة للغاية وأنها تتمتع بلغة
سهلة وجذابة كما أنها أفضل من الفلم بكثيـر ، وهذا هو المتوقع من الروايات
دائماً
الجميـل في الموضـوع أن الكاتبة قـد جددت فـي الطرح فلم يعد
المصاصين في رواياتها هم المصاصين اللذين عرفناهم بالوحشية وأنهم
ينامـون في توابيت ولايظهرون في الشمس وإلا احترقـوا بل جعلتهم الكاتبـة
لاينامون ولايأكلـون سريعـو الحركة ولهم قـدرات خاصة كرؤية للمستقبل أو
قدرة تخاطرية كما ان بشرتهم باردة وإن تعرضت للشمس فهي تتلألأ!
قد تتساءل عن سبب اختيـار التفاح غلاف لرواية مصاصي الدماء ، والسبب
يعود إلى أن التفاح يعتبر الفاكهة المحرمة في التاريخ – لديهم طبعاً – وكأن
الكاتبة تشير إلى أن هذا الحب بين بطلي الرواية ما هو إلا حب محرم
وستقع عواقبة الوخيمة عليهما !
عندما سُئلت كاتبة القصة عن فكرة القصة وكيف تبادرت إلى ذهنها أجابت
بانها رأت هذه الفكرة في حلمها والتي مالبثت أن تحولت إلى حقيقة في
رواياتها ومن ثم إلى فلم
ليست هناك تعليقات